وفازت المومني بهذه الجائزة عن روايتها الأولى Adieu Tanger (“وداعا طنجة”) الصادرة عن دار “غراسيه” للنشر.
وفي هذه القصة، تواجه الراوية، وهي شابة أُجبرت على مغادرة هذه المدينة المغربية والانتقال إلى ليون الفرنسية، محنة توزيع صور حميمة لها رغماً عن إرادتها.
مقالات ذات الصلة
وتتحدر سلمى المومني من طنجة، وانتقلت إلى فرنسا لدراسة الأدب، وتقيم راهناً في باريس.
وكانت المومني قاب قوسين أو أدنى من نيل جائزة ميديسيس، إذ حصلت على أربعة من أصوات أعضاء لجنة التحكيم في التصويت النهائي في 9 تشرين الثاني/نوفمبر، بينما نال الكندي كيفن لامبير ستة عن روايته “Que notre joie demeure” (“ليدُم فرحنا”).
وتتولى لجنة تحكيم تضمّ طلاباً متطوعين من مختلف أنحاء فرنسا اختيار الفائز بجائزة الطلاب للرواية المدعومة من وزارة التعليم العالي والمركز الوطني للكتاب.
تعليقات( 0 )