تداولت منصات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع، خلال اليومين الماضيين، خبر إرجاء عطلة نهاية الأسدس الأول إلى شهر فبراير المقبل عوض يناير الجاري، على إثر إضرابات الأساتذة الأخيرة وهدر الزمن المدرسي.
وحسب الخبر المتداول، الذي نسب إلى وزارة التربية والتعليم الأولي والرياضة على أنه « مذكرة »، فسيتم إرجاء العطلة، في المؤسسات التعليمية ومراكز التكوين المهني للقطاعين العمومي والخاص ومدارس البعثات الأجنبية ومعاهد اللغات إلى الـ11 من فبراير المقبل، ضمانا للزمن الدراسي وإرساء للإنصاف وتكافؤ الفرص.
في هذا الإطار، نفت الوزارة، عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، هذه الأخبار المتداولة، مؤكدة أن هذه « المذكرة » لا أساس لها من الصحة، وأن العطلة البينية ستكون في وقتها المبرمج مسبقا، وهو الأحد 21 يناير إلى الـ 28 منه.
لبنى مازيغ
تعليقات( 0 )